Ensemble, soutenons notre film ANOUAL

NADRANI
Lancée le 27 févr. 2024

1 893

collectés sur 200 000 €

0% atteint avec 19 participants

                                                                         APPEL

« Tous ensemble, sauvons « ANOUAL » et faisons en sorte que cette épopée ne tombe jamais dans l'oubli ! »

Bande d'annonce du film:

https://drive.google.com/file/d/1ZAaieth3du0jCJCnofaANKFYYhTQxlAJ/view?usp=drive_link

« ANOUAL », est un film historique. En 135 minutes, ce long métrage cinématographique retrace l'histoire épique du soulèvement des tribus des montagnes du Rif.
Menés par Mohand Ben ABDELKRIM EL-KHATTABI, dit ABDELKRIM, ces valeureux héros infligent à l'armée des « conquistadores », commandée par le Général Manuel Fernandez SILVESTRE, une défaite spectaculaire qui  ébranle les fondements de la politique coloniale des pays européens.

Bref, cette glorieuse victoire s'est affirmée comme un modèle dans la lutte d'émancipation des peuples du joug du colonialisme à travers le XXième siècle.

Quelle fierté que de porter à l'écran cette fabuleuse histoire, la rendre vivante et la mettre à la portée du grand public dont les attentes sont si grandes.

         Cher(e)s cinéphiles,

Aujourd'hui, tourné en 7 semaines, « ANOUAL »  est dans la boîte ! Mieux encore, il est à sa 4ème version de montage et d'une durée de 135 minutes.

Néanmoins, comme le film « Anoual » est puissant par ses faits historiques et dramaturgiques et par souci de qualité, un travail important reste à réaliser en postproduction, entraînant des frais financiers supplémentaires.

         Cher(e)s ami(e)s,

Les attentes du public sont si grandes et il est hors de question qu'à la sortie la qualité escomptée ne soit pas au rendez-vous.

C'est pourquoi, nous lançons, cher(e)s ami(e)s, ce présent appel à contribution qui va nous permettre de mieux valoriser les moments forts de cette glorieuse victoire et ce avec les meilleurs moyens et dans les meilleures conditions.

DONNEES BUDGETAIRES

 

Les dépenses à ce jour :

7 786 000,00 DHS (741 522,81 €)

dont

4 850 000,00 DHS (461 904,75 €)

(Avance sur recettes du Centre Cinématographique Marocain)

BUDGET TOTAL est estimé à

9 786 000,00 DHS (932 000,00 € )

Il reste à couvrir

200 000,00 EUR

Fonds alloués aux :

Effets spéciaux, étalonnage, musique originale, mixage, doublage des voix.

Cet appel s'étale sur l'année 2024

Merci à toutes et à tous pour votre soutien,

Mohammed NADRANI, Scénariste & Producteur .

----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

                                                                  ⴼⵓⵙ ⴷⴻⴳ ⴼⵓⵙ

ⵃⵓⵎⴰ ⴰⴷ ⵢⴻⴼⴼⴻⵖ ⵓⵙⴰⵔⵓ "ⴰⵏⵡⴰⵍ" ⵉⵃⴷⴰⵊ ⴽⴻⵏⵏⵉⵡ ⴽⴻⵏⵏⵉⵏⵜ ⵎⴻⵔⵔⴰ ⴰⴷ ⵜⴻⵙⵡⵉⵣⴰⵎ ⴷⴻⴳ ⵡⵓⴼⵓⵖ-ⵏⵏⴻⵙ ⵖⴻⵔ ⵜⴼⴰⵡⵜ ⵡⴻⵔ ⵜⵜⵉⵛⵛⴻⵜ ⴱⵓ ⵓⴼⵓⵙ ⵎⵉⵏ ⵜⵣⴻⵎⵎⵔⴻⵎ ⴷⴻⴳ ⵉⵊⵊⴻⵏ ⵍⵅⴻⴷⵎⴻⵜ ⵜⴻⵎⵖⴰⵔ ⵡⴰⵜⵜⴰⵙ ⵉⵊⵊⴻⵏ ⵓⵎⴻⵔⴷⴰⵙ ⴰⵔⵉⴼⵉ ⴽⵙⵉⵏ ⵣⵣⴰⵢⵙ ⵎⴻⵔⵔⴰ ⵍⴻⴳⵏⵓⵙ ⴰⵙⴰⵔⵓ ⵢⴰ ⵅⴻⴼ ⵎⵓⵍⴰⵢ ⵎⵓⵃⴻⵏⴷ ⵓⵎⴻⵏⵖⵉ ⵡⴰⵏⵡⴰⵍ.

----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

                                                                       

                                                                     وصف الفيلم

“أنوال” فيلم روائي تاريخي يرتكز على أحداث تاريخية مشهودة ويعرض مواجهة قبائل الريف للهيمنة الاستعمارية الأوروبية والتي قادتها بالضبط الدولة الاسبانية كقوة استعمارية للريف، ويتناول الفيلم وصفا للمسار الشخصي للأمير “عبد الكريم الخطابي” وكيف تنامت شخصيته من موظف بمليلية، ولينهيها كقائد عسكري ثائر هزم الجيش الإسباني شر هزيمة في معركة “أنوال” الشهيرة التي أصبحت تعتبر مدرسة في المقاومة بصفتها ركيزة لما أصبح يعرف فيما بعد بحرب العصابات Guérilla » » ، كما شهد بذلك أبرز قادة حركات التحرر العالمية ونخص بالذكر منهم ماوتسي تونغ، هوشي منه، تشي غيفارا وغيرهم.  

يستكشف الفيلم إذن التطور الذي حدث في شخصية الأمير “عبد الكريم الخطابي” الذي صار معارضا شرسا للسياسة الاستعمارية التوسعية. ويعرض هذا الفيلم الأحداث السياسية الأساسية التي أثرت في شخصيته وأحدثت في نفسيته ما يمثل انقلابا جذريا.

ويخصص الفيلم إشارة قوية إلى الشرارة التي أشعلت غضب الأمير “عبد الكريم الخطابي” باعتباره فقيها متخرجا من جامعة القرويين حين رأى الاسبان يهادنون حلف “الوفاق الثلاثي” ضد “دول المركز” بقيادة ألمانيا وخصوصا الدولة العثمانية التي تعاطف معها المسلمون ومنهم “الأمير عبد الكريم الخطابي” الذي عبر عن ذلك التعاطف بمقال له بجريدة “التلغراما الريف” وهو ما كان سببا لتجريمه ودفع الاسبان إلى محاكمته والزج به في السجن، هذا الحدث هو ما شكل لحظة تحول حاسم لدى الأمير، وبعد إطلاق سراحه سيعود إلى أهله وهو يحمل صراحة أفكارا تحررية لم يعد يخفيها، بل وعمل مباشرة على بلورتها من خلال رأب الصدع الذي كان قائما بين قبائل الريف، واستطاع بحنكته وإصراره أن يجعل من هذه القبائل كيانا واحدا مُتحدا ومتماسكا، استطاع بمقدراته المحلية أن يواجه بل وأن يكسر شوكة واحد من أعتى الجيوش الاستعمارية التي وصل صيتها ووطأت قدمها أقاصي أمريكا اللاتينية وأدغال أفريقيا في ما أصبح يعرف في الحوليات والمراجع التاريخية بملحمة “أنوال” وقائدها “الأمير عبد الكريم الخطابي”.

وبخصوص ما يتصل بالسياق المباشر لإنتاج فيلم “أنوال”، فإنه يأتي في إطار إحياء الذكرى المئوية لمعركة “أنوال” (تموز 1921 -تموز 2021) والتي تشاء الأقدار أو الصدف التاريخية أن تتزامن مع ما عرفته منطقة الريف من أحداث سميت بالحراك، والتي نتجت عنها انتفاضات اجتماعية انتهت باعتقالات لازال ضحاياها إلى يومنا هذا يقبعون في السجون.

فيلم أنوال، علاوة على كونه إحياء لأمجاد الريف وأبنائه، هو أيضا بالأساس إعادة اعتبار لمنطقة الريف ودورها التاريخي في حماية حوزة الوطن وتخومه الشمالية، ويأتي في سياق المساهمة السينمائية الهادفة إلى رفع التهميش ومنطق تقسيم الوطن إلى مغرب نافع وغير نافع وهو ما تكرسه بعض الممارسات على أرض الواقع، ومن جهة أخرى، يدخل إنتاج فيلم أنوال في سياق اهتمامنا بالفيلم التاريخي التخييلي الذي يعيد الاعتبار للحقائق التاريخية بلمسة إبداعية.

منهجية المشروع:

لا بد من الإشارة أولا إلى أن هذا المشروع كان بالنسبة لنا سواء ككاتب سيناريو أو كمنتج، أو بالنسبة للمخرج أيضا، هاجسا لتحقيق أمنية غالية ألا وهي تخليد ملحمة "أنوال" التاريخية والأحداث التي قادت إليها من خلال عمل سينمائي بمثابة فيلم روائي تاريخي ملحمي بلمسة إبداعية تنأى به عن الخطاب المباشر أو النزعة "الانتصاروية" الدعائية.

وقد كانت أول خطوة لتنفيذ هذا المشروع هي اعتماد مراجع تاريخية موثوقة مع إخضاعها للتحليل والنقد وملاءمتها مع التناول الفني الإبداعي الذي يحتفظ بالجوهر التاريخي للأحداث دون تزييف أو مغالطة.

وعليه، فقد كان الرهان الأول للمقاربة الفنية هو تحقيق المعادلة الذهبية التي تحترم الحقيقة التاريخية دون التفريط برعاية المنجز الفني كعمل يحقق التوازن المنشود بين الحقيقة والمتعة الفنية.

وبعد هذه المرحلة التي كانت أساسية تَبَين لنا أن ملحمة "أنوال" كونها معركة حربية حاسمة سارت بذكرها الركبان ولا يكاد يخلو من ذكرها ملف تاريخي يتناول تاريخ جهة الريف شمال المغرب في بداية القرن العشرين وما عرفته من أحداث تاريخية، حيث تَبَين لنا أنه لا يمكن أن يتم ذلك دون سرد للأحداث والتحولات والصراعات التي قادت إليها من جهة، ومن جهة أخرى كان لا بد أيضا من سرد السيرة الذاتية التي جعلت من "الأمير عبد الكريم الخطابي" قائدا سياسيا وعسكريا لهذه الملحمة.

وبعد إنجاز سيناريو الفيلم على ضوء هذه المعطيات، تبين لنا أن فيلم "أنوال" على مستوى الإنتاج ليس فيلما عاديا قياسا بالأفلام التي تتيحها شبابيك الإنتاج بالمغرب، وقد كان التفكير أولا في إشراك شبابيك إسبانية في المشروع نظرا للتاريخ المشترك الذي يسترعي اهتمامها، بل ومشاركتها بشكل أو بآخر في إنجاز هذا المشروع.

إلا أنه وبالنظر لخلاف سياسي كان قد نشب بين المغرب وإسبانيا آنذاك نتج عنه إغلاق الحدود بين المغرب وإسبانيا وتجميد العلاقات الدبلوماسية والثقافية، الشيء الذي حال دون إمكانية التنقل من وإلى مليلية وهو ما أثر على ميزانية إنتاج الفيلم بتكاليف أقل، فكان لزاما علينا أن نقتصر على ما توفر لنا من دعم داخلي كتسبيق على المداخيل وفره صندوق الدعم السينمائي، وهذا ما نتجت عنه إكراهات وتحديات لا زالت تقف حجر عثرة أمام استكمال الصورة النهائية للفيلم بما يحترم المجهود الذي قمنا به على مستوى الكتابة والرؤية الإخراجية التي دفعنا في اتجاه أن تراهن على جمالية "مينمالستية" لا تفرط في الصورة التي نريدها لهذا الفيلم -الحلم- وهذا ما ينقلنا إلى الإشارة إلى تحديات المشروع في الفقرة الموالية من هذا التقرير.

تحديات المشروع:

يشرفنا اليوم أن نفتخر كطاقم فني وتقني للفيلم أننا استطعنا أن نستكمل تصوير الفيلم في آجال معقولة والتي أتاحها تسبيق المداخيل للمركز السينمائي، وكذا التمويل الذاتي الذي ساهم به المنتج والذي يقدر ب 2 مليون درهم.

ولئن كان تصوير معركة “أنوال” وما سبقها من مناورات حربية وإنزال بحري مثل حجر الرحى و مركز الثقل الفني لكونه عملا يطمح إلى عرض مجريات المعركة بكل ضراوتها وكذا ثقل الآليات من أحصنة ومدافع وخيام ومعسكرات، فإن ذلك لم يكن متاحا لأن معركة “أنوال” خيضت ضد فرقة خيالة "القنطرا" الأسطورية التي لم يسبق لها أن خسرت ولو حربا واحدة عبر قرون.

فكان الحل هو تصوير كل ذلك بأقساط ومقادير مدروسة بدقة تتيح لنا عند "البوسط-بروديكسيون" الالتجاء إلى تقنية المؤثرات البصرية لإظهارها بالكم والمظهر اللائقين بمواصفات المعركة كما جرت تاريخيا وكما هو متفق عليه في المراجع المحكمة.

الجمهور المستهدف:

من المقولات التي وردت في كتب التاريخ، أن معركة “أنوال” نقلت قبائل الريف بالمغرب الأقصى من القبلية إلى الأممية، باعتبار أن منجزها الحربي وانتصارها التاريخي في معركة "أنوال" صار مكسبا أمميا كونيا تبنته شعوب أخرى وعليه فإن الفيلم يستهدف الجمهور المغربي والمغاربي، بل وأحرار العالم قاطبة.

على غير العادة، كان تصوير الفيلم محط اهتمام جل وسائل الإعلام الوطنية بمختلف مكوناتها، بل واكب تصويره جدل ونقاش طويل وعريض حول انتظارات الجمهور العام ومختلف قوى المجتمع وفعالياته.

هذا، وتجدر الإشارة إلى أن دائرة الإنتاج، وفي ظل العجز المادي الحاصل من أجل إخراج ملحمة أنوال إلى أضواء الشاشات، وبعد اقتراح من مجموعة من الفعاليات الثقافية وعدد كبير من الغيورين، ارتأينا فتح صندوق تبرعات إلكتروني لدعم هذا العمل الأسطوري.

نراهن على دعمكم ومساهماتكم السخية لإخراج هذه الملحمة إلى الوجود كي لا يطالها النسيان.

كلمة محمد النضراني، كاتب سيناريو ومنتج فيلم أنوال .

Encore 198 092 € à collecter
Déjà 20 participants, rejoignez-les !
privé
Il y a 8 jours
par Hayat
+ 36 €
Il y a 11 jours
par un anonyme
+ 10 €
Il y a 16 jours
par Guessous Mohamed
+ 45 €
Il y a 19 jours
par Boudouira Said
privé
Le 29 mars 2024
par Amar El Haddar
privé
Le 28 mars 2024
par Maryam
Afficher plus de participants
logo cotizup

Qui refuse encore de bons cookies 🍪 en ?

Nous utilisons des cookies afin d'améliorer votre expérience de visite, vous proposer des contenus personnalisés, développer nos services et mesurer notre audience. Vous pouvez accepter ou refuser ces cookies.

logo cotizup